مكة المكرمة:
أطلقَتْ رابطة العالم الإسلامي “وثيقةَ بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، لتكونَ مُرتكَزًا للإخاء والتفاهم والتعاون، بإمضاء عُلماء الأمَّة، بمختلَف مذاهبِهم وطوائفِهم، انطلقَت من قِبلتهم الجامعة، برعايةٍ كريمةٍ من خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله.
والمملكة العربية السعودية بريادتها الإسلامية سعَت وتَسعى دومًا لتعزيز التضامن الإسلامي، فأجزل اللهُ مثوبةَ خادم الحرمين الشريفين، وسموّ ولي العهد الأمين- أيّدهما الله- على ما قدّما ويُقدّمان للإسلام والمسلمين.