على محاور القانون، والإعلام، والوعي العام، تتواصل خطة عمل رابطة العالم الإسلامي للقضاء على خطابات الكراهية حول العالم، وبوجه خاص “الإسلاموفوبيا”.
وبجهد عالمي متواصل.. تتصدي رابطة العالم الإسلامي لخطاب الكراهية على محاور عده منها:
الإعلام:
عن طريق عمل حملة عالمية مع استنفار شركاء الرابطة المؤثرين (دينيا وفكريا وسياسيا) للحد من خطاب الإسلاموفوبيا”.
القانون:
الدفع الدولي نحو وضع قوانين رادعة تجرم خطاب الكراهية أيا كان مصدره والمستهدفون به، باعتباره في طليعة أسباب التصدع في المجتمعات الوطنية.
الوعي:
تعمل رابطة العالم الإسلامي من خلال فعاليات وشراكات دولية قوية ومتنوعة على بث الوعي عالميا بخطورة خطاب الكراهية، وايضاح الخط الدقيق الفاصل بينه وبين حرية التعبير.